{ يهدي إلى الرشد } أي يدل إلى الهدى ويدعو إليه { فآمنا به } أي صدقنا { ولن نشرك بربنا أحداً } قيل : إنما بدأوا بأنفسهم في الحكاية لأنهم كانوا رأوا العوام وتبعوهم في مذاهبهم ، وقيل : قالوا لهم نصيحة ، واختلفوا قيل : لم يراهم النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لذلك قال أوحي إليَّ ، وقيل : بل رآهم وكانوا سبعة فأرسلهم إلى سائر الجن
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.