{ وأنّا كنا نقعد منها مقاعد للسمع } أي من السماء مواضع للسمع ، أي للاستراق أي لاستراق السمع أي كان يتهيَّأ لنا قبل هذا القعود في مواضع الاستماع كلام الملائكة فنعرف ما يسمع من الغيب { فمن يستمع الآن يجد له شهاباً رصداً } قيل : حافظاً ، وقيل : أن الشهب كثرت في هذه الأيام وانتقضت العادة فكان معجزة له ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ومنعت الجن عن الاستماع من الملائكة ليسمعوا من النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) فإنه كان مبعوثاً اليهم
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.