تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَأَنَّا لَا نَدۡرِيٓ أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَن فِي ٱلۡأَرۡضِ أَمۡ أَرَادَ بِهِمۡ رَبُّهُمۡ رَشَدٗا} (10)

{ وأنا لا ندري أشرّ أريد بمن في الأرض أم أراد بهم ربهم رشداً } قيل : هذا المنع لا ندري العذاب منزل بأهل الأرض أم لنبي يبعث يهدي إلى الرشد ، ومتى قيل : كانوا يصعدون إلى السماء أم يقفون في الهوى قال الحاكم : قلنا : كل الوجهين جائز وقد منعوا من الجميع