المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية - ابن عطية  
{بَلَىٰٓۚ إِنَّ رَبَّهُۥ كَانَ بِهِۦ بَصِيرٗا} (15)

ثم رد تعالى على ظن هذا الكافر بقوله : { بلى } ، أي يحور ويرجع ، ثم أعلمهم أن الله تعالى لم يزل { بصيراً } بهم لا تخفى عليه أفعال أحد منهم ، وفي هذا وعيد .