فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{بَلَىٰٓۚ إِنَّ رَبَّهُۥ كَانَ بِهِۦ بَصِيرٗا} (15)

[ قوله تعالى : { بلى } أي ليس الأمر كما ظن ، بل يحور إلينا ويرجع ؛ { إن ربه كان به بصيرا } قبل أن يخلقه ، عالما بأن مرجعه إليه ؛ وقيل : بل ليحورن وليرجعن ؛ ثم استأنف فقال : { إن ربه كان به بصيرا( 15 ) } من يوم خلقه إلى أن بعثه ]{[9908]} .


[9908]:- ما بين العارضتين من الجامع لأحكام القرآن.