{ ولا بالذي بين يديه } أي ولا بالذي تقدمه من الكتب . { يرجع بعضهم إلى بعض القول } أي يتحاورون ويرد بعضهم على بعض .
وقال الذين كفروا : لن نؤمن بهذا القرآن ولا بالكتب التي بين يديه ، أي السابقة له . ولو ترى حين يقف الظالمون أمام ربهم يتحاورون فيراجع بعضهم بعضا ، كل منهما يلقي التبعة على الآخر ، فيقول الذين استضعفهم الكافرون في الدنيا للذين أضلوهم : لولا أنكم أغريتمونا بالكفر لكنا مؤمنين .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.