المصحف المفسّر لفريد وجدي - فريد وجدي  
{وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن وَلِيّٖ مِّنۢ بَعۡدِهِۦۗ وَتَرَى ٱلظَّـٰلِمِينَ لَمَّا رَأَوُاْ ٱلۡعَذَابَ يَقُولُونَ هَلۡ إِلَىٰ مَرَدّٖ مِّن سَبِيلٖ} (44)

تفسير الألفاظ :

{ ولي } أي ناصر . { مرد } أي رجعة إلى الدنيا .

تفسير المعاني :

ومن يضلل الله فما له من ولي يهديه من دونه ، وترى الظالمين لما رأوا العذاب يقولون : هل إلى رجعة في الدنيا من سبيل ؟