تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن وَلِيّٖ مِّنۢ بَعۡدِهِۦۗ وَتَرَى ٱلظَّـٰلِمِينَ لَمَّا رَأَوُاْ ٱلۡعَذَابَ يَقُولُونَ هَلۡ إِلَىٰ مَرَدّٖ مِّن سَبِيلٖ} (44)

{ ومن يضلل الله } ، قيل : يعذبه ويهلكه يوم القيامة باستحقاقه ذلك ، وقيل : يضله عن رحمته وجنته { فما له من ولي من بعده } أي أضر من بعده سوى الله { وترى الظالمين لما رأوا العذاب يقولون هل إلى مردٍ من سبيل } أي إلى رجعة إلى الدنيا