المصحف المفسّر لفريد وجدي - فريد وجدي  
{خَٰشِعَةً أَبۡصَٰرُهُمۡ تَرۡهَقُهُمۡ ذِلَّةٞۚ ذَٰلِكَ ٱلۡيَوۡمُ ٱلَّذِي كَانُواْ يُوعَدُونَ} (44)

تفسير الألفاظ :

{ خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة ذلك اليوم الذي كانوا يوعدون } خاشعة ذليلة . ترهقهم أي تلحقهم ، رهقه يرهقه رهقا أي لحقه .