لباب التأويل في معاني التنزيل للخازن - الخازن  
{عَٰلِمِ ٱلۡغَيۡبِ وَٱلشَّهَٰدَةِ فَتَعَٰلَىٰ عَمَّا يُشۡرِكُونَ} (92)

{ عالم الغيب والشهادة فتعالى عما يشركون } أي تعظم من أن يوصف بما لا يليق به .