محاسن التأويل للقاسمي - القاسمي  
{وَأَشۡرِكۡهُ فِيٓ أَمۡرِي} (32)

{ وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي * كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا * وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا } أي كي نتعاون على تسبيحك وذكرك . لأن التعاون – لأنه مهيج الرغبات – يتزايد به الخير ويتكاثر