تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{كَلَّا لَا تُطِعۡهُ وَٱسۡجُدۡۤ وَٱقۡتَرِب۩} (19)

لِيرتدعْ هذا الفاجر ، فلا تطعْه يا محمد ، فيما ينهاك عنه ، بل داومْ على صلاتك وواظبْ على سجودك ، وتقرّب بذلك إلى ربك .

وهنا عند قوله تعالى { واسجد واقترب } موضعُ سجدةٍ عند غيرِ الإمام مالك .

 
التسهيل لعلوم التنزيل، لابن جزي - ابن جزي [إخفاء]  
{كَلَّا لَا تُطِعۡهُ وَٱسۡجُدۡۤ وَٱقۡتَرِب۩} (19)

{ واسجد واقترب } أي : تقرب إلى الله بالسجود كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد ، فاجتهدوا في الدعاء " ، وهذا موضع سجدة عند الشافعي ، وليست عند مالك من عزائم السجود .

 
تفسير الجلالين للمحلي والسيوطي - تفسير الجلالين [إخفاء]  
{كَلَّا لَا تُطِعۡهُ وَٱسۡجُدۡۤ وَٱقۡتَرِب۩} (19)

{ كلا لا تطعه واسجد واقترب }

{ كلا } ردع له { لا تطعه } يا محمد في ترك الصلاة { واسجد } صلِّ لله { واقترب } منه بطاعته .