سورة   العاديات
آية 11
 
تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{إِنَّ رَبَّهُم بِهِمۡ يَوۡمَئِذٖ لَّخَبِيرُۢ} (11)

بأن الله يعلم ما يُسِرّون وما يُعلنون ، لا تخفى عليه منهم خافية ؟ إن المرجعَ إلى الله . . وهو خبيرٌ بالأعمالِ والأسرار .

الآية السابقة الآية التالية
 
تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي - ابن سعدي [إخفاء]  
{إِنَّ رَبَّهُم بِهِمۡ يَوۡمَئِذٖ لَّخَبِيرُۢ} (11)

{ إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ } أي مطلع على أعمالهم الظاهرة والباطنة ، الخفية والجلية ، ومجازيهم عليها . وخص خبره{[1471]}  بذلك اليوم ، مع أنه خبير بهم في كل وقت ؛ لأن المراد بذلك الجزاء بالأعمال{[1472]}  الناشئ عن علم الله واطلاعه .

[1471]:- في ب: خبرهم.
[1472]:- في ب: المراد بهذا الجزاء على الأعمال.
الآية السابقة الآية التالية
 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{إِنَّ رَبَّهُم بِهِمۡ يَوۡمَئِذٖ لَّخَبِيرُۢ} (11)

{ إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ ( 11 ) }

إن ربهم بهم وبأعمالهم يومئذ لخبير ، لا يخفى عليه شيء من ذلك .

الآية السابقة الآية التالية
 
المقارنة مع تفسير آخر