لطائف الإشارات للقشيري - القشيري  
{هَـٰٓأَنتُمۡ هَـٰٓؤُلَآءِ جَٰدَلۡتُمۡ عَنۡهُمۡ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا فَمَن يُجَٰدِلُ ٱللَّهَ عَنۡهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ أَم مَّن يَكُونُ عَلَيۡهِمۡ وَكِيلٗا} (109)

أي ندفع عنهم - بحرمتك - لأنك فيهم ، فكيف حالهم يوم القيامة إذ زالت عنهم بركاتكم أيها المؤمنون ؟