إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم لأبي السعود - أبو السعود  
{فَلِلَّهِ ٱلۡأٓخِرَةُ وَٱلۡأُولَىٰ} (25)

{ فَلِلَّهِ الآخرة والأولى } تعليلٌ لانتفاءِ أنْ يكونَ للإنسانِ ما يتمنَّاهُ حتماً فإنَّ اختصاصَ أمورِ الآخرةِ والأُولى جميعاً بهِ تعالى مقتضٍ لانتفاءِ أن يكونَ له أمرٌ من الأمور .