اللباب في علوم الكتاب لابن عادل - ابن عادل  
{فَلِلَّهِ ٱلۡأٓخِرَةُ وَٱلۡأُولَىٰ} (25)

قوله { فَلِلَّهِ الآخرة والأولى } أي ليس كما ظن وتمنى بل لله الآخرة والأولى لا يملك فيها أحدٌ شَيْئاً إلاَّ بإذنه .