فتح البيان في مقاصد القرآن للقنوجي - صديق حسن خان  
{فَلِلَّهِ ٱلۡأٓخِرَةُ وَٱلۡأُولَىٰ} (25)

{ فلله الآخرة والأولى } أي إن أمور الآخرة والدنيا بأسرها لله عز وجل ، فليس لهم معه أمر من الأمور ، ومن جملة ذلك أمنياتهم الباطلة وأطماعهم الفارغة ،