{ وادخلي جَنَّتِي } معهُم أو انتظمِي في سلكِ المقربينَ واستضئِي بأنوارهم فإنَّ الجواهرَ القدسيةَ كالمَرَايا المتقابلة وقيل : المرادُ بالنفسِ الروحُ والمَعنْى فادخُلي أجسادَ عبادِي التي افترقتِ عنْهَا وادخُلِي دارَ ثوابِي ، وهَذا يؤيدُ كونَ الخطابِ عندَ البعثِ وقُرِئَ فادخلي في عَبْدِي وقُرِئَ في جسدِ عَبْدي وقيلَ : نزلتْ في حمزةَ بنِ عبد المطلبِ وقيل : في حُبيبِ بنِ عديَ رضيَ الله عنهُمَا والظاهرُ العمومُ .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.