الكشف والبيان في تفسير القرآن للثعلبي - الثعلبي  
{رَبَّنَآ إِنَّكَ تَعۡلَمُ مَا نُخۡفِي وَمَا نُعۡلِنُۗ وَمَا يَخۡفَىٰ عَلَى ٱللَّهِ مِن شَيۡءٖ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا فِي ٱلسَّمَآءِ} (38)

{ رَبَّنَآ إِنَّكَ تَعْلَمُ مَا نُخْفِي وَمَا نُعْلِنُ } من جميع أُمورنا .

وقال ابن عباس ومقاتل من الوجد إسماعيل وأمه حيث أسكنها بواد غير ذي زرع { وَمَا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِن شَيْءٍ فَي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَآءِ } .

قال بعضهم : هذه صلة فولد إبراهيم ( عليه السلام ) .

وقال الآخرون : قال الله عزّ وجلّ وما يخفى على الله وهو قول الله عزّ وجلّ { الْحَمْدُ للَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي }