{ خلق الأولين } اختلاقهم وافتراؤهم ، أو عادتهم وديدنهم .
{ إن هذا إلا خلق الأولين } ما هذا الذي تنكر منا إلا إلف وعادة من سبقونا فهم على أثارهم مقتدون ، أو : ما هذا الذي تدعونا إليه إلا اختلاق وخرافات وأساطير الأولين وديدنهم ، ونفوا أن ينالهم عذاب عاجل أو آجل ، وكأنهم أمنوا مكر الله ، وجحدوا لقاءه ، أو ظنوا أن ما أوتوا يحول بينهم وبين الدمار والنكال .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.