فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{إِذۡ نَجَّيۡنَٰهُ وَأَهۡلَهُۥٓ أَجۡمَعِينَ} (134)

{ إذ نجيناه وأهله أجمعين( 134 ) } جاءته البشرى تحملها الملائكة : { . . . وقالوا لا تخف ولا تحزن إنا منجوك وأهلك إلا امرأتك كانت من الغابرين }{[3941]}{ . . فأسر بأهلك بقطع من الليل واتبع أدبارهم ولا يلتفت منكم أحد وامضوا حيث تؤمرون }{[3942]} .


[3941]:سورة العنكبوت.من الآية 33.
[3942]:سورة الحجر..من الآية65.