{ وأنبتنا عليه شجرة من يقطين } : أظله البر المولى الرحيم بشجرة أنبتها في المكان الذي لفظه الحوت فيه .
وذكر بعضهم في القرع فوائد : منها سرعة نباته ، وتظليل ورقه لكبره . . وأنه لا يقربه الذباب ، وجودة تغذية ثمره . . . وقد ثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحب الدباء ، ويتبعه من حواشي الصفحة ، واليقطين : الفرع ، ويسمى كذلك : الدباء ، وفي الصحيحين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( ما ينبغي في لأحد أن يقول أنا خير من يونس بن متى ) .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.