فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{إِنَّهُمۡ كَانُواْ قَبۡلَ ذَٰلِكَ مُتۡرَفِينَ} (45)

{ إنهم كانوا قبل ذلك مترفين ( 45 ) }

عذاب أصحاب الشمال بهذا النكال لأنهم كانوا في الدنيا يحيون حياة الهوى الذي أضلهم عن طريق الحق واتباع أوامر الملك الكبير المتعال – سبحانه- .

وقيل في المترف : العاتي المستكبر ؛ أو الذي أطغته النعمة وأبطرته .