فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{لَّا يُصَدَّعُونَ عَنۡهَا وَلَا يُنزِفُونَ} (19)

{ لا يصدعون عنها ولا ينزفون ( 19 ) }

لا يشكون صداعا بشربهم إياها ، فهي لذة بلا أذى- بخلاف خمر الدنيا- ولا تسكرهم فتذهب عقولهم ، فهي لا تضر الأجسام ، ولا تسقم الأفهام .