فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{وَجَمَعَ فَأَوۡعَىٰٓ} (18)

{ وجمع فأوعى ( 18 ) }*

وتنادي جهنم وينادي الملائكة الموكلون بها من جمع المال في دنياه بعضه على بعض ووضعه في أوعيته وأوكيته يكتنزه ويحبسه ويبخل به ويمنع حق الله منه في الواجب في النفقات وإخراج الزكاة .