فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{فَٱصۡبِرۡ صَبۡرٗا جَمِيلًا} (5)

{ فاصبر صبرا جميلا ( 5 ) }

تسلية للنبي صلى الله عليه وسلم حتى لا يضيق صدره بما يقول المنكرون للبعث والمرتابون فيه ؛ فدم على صبر تجمل عاقبته وتحسن : { . . . ولا يستخفنك الذين لا يوقنون }{[7712]} .


[7712]:سورة الروم. من الآية 60.