{ على أَعْيُنِ الناس } في محل الحال ، بمعنى معايناً مشاهداً ، أي : بمرأى منهم ومنظر .
فإن قلت : فما معنى الاستعلاء في على ؟ قلت : هو وارد على طريق المثل ، أي : يثبت إتيانه في الأعين ويتمكن فيها ثبات الراكب على المركوب وتمكنه منه { لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ } عليه بما سمع منه . وبما فعله أو يحضرون عقوبتنا له . روي أنّ الخبر بلغ نمروذ وأشراف قومه ، فأمروا بإحضاره .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.