تفسير الأعقم - الأعقم  
{ءَآلۡـَٰٔنَ وَقَدۡ عَصَيۡتَ قَبۡلُ وَكُنتَ مِنَ ٱلۡمُفۡسِدِينَ} (91)

{ الآن } ، قيل : فيه إضمار ، أي قيل له : الآن آمنت حين لا يقبل الايمان لأنه حال الالجاء وكنت قبل كافراً مفسداً ، واختلفوا في قائل هذا والمخاطب به فقيل : ملك الموت بأمر الله عز وجل ، وقيل : جبريل