تفسير الأعقم - الأعقم  
{إِلَّا مَنِ ٱسۡتَرَقَ ٱلسَّمۡعَ فَأَتۡبَعَهُۥ شِهَابٞ مُّبِينٞ} (18)

{ إلاَّ من استرق السمع } والمراد بالسمع المسموع ، وعن ابن عباس : أنهم كانوا لا يحجبون عن السموات ، فلما ولد موسى منعوا من ثلاث سماوات ، فلما ولد محمد منعوا من السماوات ، وقوله : { فأتبعه شهاب مبين } أي مضيء لمن رآه