تفسير الأعقم - الأعقم  
{فَمَن يَعۡمَلۡ مِنَ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ وَهُوَ مُؤۡمِنٞ فَلَا كُفۡرَانَ لِسَعۡيِهِۦ وَإِنَّا لَهُۥ كَٰتِبُونَ} (94)

{ فمن يعمل من الصالحات وهو مؤمن } الصالحات الطاعات كلها ، وقيل : صلة الأرحام ومعونة الضعيف ونصرة المظلوم { فلا كفران لسعيه } أي لا جحدان لإِحسانه في عمله بل يثاب عليه { وإنَّا له كاتبون } ضامنون له جزائه