تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَهُوَ ٱلَّذِيٓ أَنشَأَ لَكُمُ ٱلسَّمۡعَ وَٱلۡأَبۡصَٰرَ وَٱلۡأَفۡـِٔدَةَۚ قَلِيلٗا مَّا تَشۡكُرُونَ} (78)

{ وهو الذي أنشأ لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلاً ما تشكرون } يعني هل شكرتم لها ، وقيل : هو نفي ، قال جار الله : أي تشكرون شكراً قليلاً ، وما مزيدة للتأكيد بمعنى حقاً