{ والشعراء يتّبعهم الغاوون } ، قيل : غواة قومه ، وقيل : الرواة ، وقيل : كفار الإِنس والجن ، قال جار الله : والشعراء وما هم عليه من الهباء وتمزيق الأعراض والقدح في الأنساب ، ومدح من لا يستحق المدح ، لا يستحسن ذلك ولا يطرب على قولهم إلا الغاوون السفهاء ، وقيل : الغاوون : الراوون ، وقيل : الشياطين ، وقيل : هم شعراء قريش عبد الله بن الزبعري وهبيرة بن وهب المخزومي ومسافع بن عبد مناف قالوا : نحن نقول مثل ما يقول محمد ، وكانوا يهجونه ويجتمع إليهم الأعراب يستمعون
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.