تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى ٱلۡقُرۡءَانَ مِن لَّدُنۡ حَكِيمٍ عَلِيمٍ} (6)

ثم بيَّن الله تعالى أن الله هو الذي أعطاه القرآن فقال : { وإنك لتلقى القرآن } تعطى ، وقيل : يلقى إليك { من لدن حكيم عليم } أي من جهته تعالى