تفسير الأعقم - الأعقم  
{هَـٰٓأَنتُمۡ هَـٰٓؤُلَآءِ حَٰجَجۡتُمۡ فِيمَا لَكُم بِهِۦ عِلۡمٞ فَلِمَ تُحَآجُّونَ فِيمَا لَيۡسَ لَكُم بِهِۦ عِلۡمٞۚ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ وَأَنتُمۡ لَا تَعۡلَمُونَ} (66)

قوله تعالى : { ها أنتم هؤلاء حاججتم } جادلتم { فيما لكم به علم } فيما نطق التوراة والإِنجيل { فلم تحاجّون فيما ليس لكم به علم } ولا ذكر له في كتابكم من دين إبراهيم .