تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَإِن يُكَذِّبُوكَ فَقَدۡ كُذِّبَتۡ رُسُلٞ مِّن قَبۡلِكَۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ ٱلۡأُمُورُ} (4)

{ وإن يكذبوك } يا محمد { فقد كذبت رسل من قبلك } تسلية للنبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) { وإلى الله ترجع الأمر } يعني أمور الخلق فيجازيهم بما يستحقونه