تفسير الأعقم - الأعقم  
{إِنَّ ٱلشَّيۡطَٰنَ لَكُمۡ عَدُوّٞ فَٱتَّخِذُوهُ عَدُوًّاۚ إِنَّمَا يَدۡعُواْ حِزۡبَهُۥ لِيَكُونُواْ مِنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلسَّعِيرِ} (6)

{ إن الشيطان لكم عدوٌ فاتخذوه عدوَّاً } أي عادوه ولا تتبعوه بأن تعملوا بإرادته { إنما يدعو حزبه } أتباعه وأولياءه { ليكونوا من أصحاب السعير } ليصيروا إلى النار ، اللام لام العاقبة ، أي يصيروا في العاقبة إلى النار