تفسير الأعقم - الأعقم  
{۞وَيَٰقَوۡمِ مَا لِيٓ أَدۡعُوكُمۡ إِلَى ٱلنَّجَوٰةِ وَتَدۡعُونَنِيٓ إِلَى ٱلنَّارِ} (41)

ثم زاد في توبيخهم ووعظهم فقال سبحانه حاكياً عن المؤمن : { ويا قوم ما لي أدعوكم إلى النجاة وتدعونني إلى النار } أي أدعوكم إلى الإِيمان الذي هو سبب النجاة وتدعونني إلى الكفر الذي هو سبب النار