تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَتَرَىٰ كُلَّ أُمَّةٖ جَاثِيَةٗۚ كُلُّ أُمَّةٖ تُدۡعَىٰٓ إِلَىٰ كِتَٰبِهَا ٱلۡيَوۡمَ تُجۡزَوۡنَ مَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ} (28)

{ وترى كل أمة جاثية } ، قيل : الملل المختلفة ، وقيل : أرباب الملك والعصاة { كل أمة } من الأمم { تدعى إلى كتابها } ، قيل : الكتب التي فيها أعمالهم كتبها الحفظة ، وقيل : كتابها المنزل على رسول الله ليسألوا ما عملوا به { اليوم تجزون ما كنتم تعملون }