تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَلَوۡ قَٰتَلَكُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَوَلَّوُاْ ٱلۡأَدۡبَٰرَ ثُمَّ لَا يَجِدُونَ وَلِيّٗا وَلَا نَصِيرٗا} (22)

{ ولو قاتلكم الذين كفروا } قيل : مشركوا مكة يوم الحديبية ، وقيل : صالحوا أسد وغطفان وحنين { لولّوا الادبار ثم لا يجدون ولياً ولا نصيراً }