تفسير الأعقم - الأعقم  
{لَّيۡسَ عَلَى ٱلۡأَعۡمَىٰ حَرَجٞ وَلَا عَلَى ٱلۡأَعۡرَجِ حَرَجٞ وَلَا عَلَى ٱلۡمَرِيضِ حَرَجٞۗ وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ يُدۡخِلۡهُ جَنَّـٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُۖ وَمَن يَتَوَلَّ يُعَذِّبۡهُ عَذَابًا أَلِيمٗا} (17)

{ ليس على الأعمى حرج } أي ضيق في التخلف عن الجهاد { ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج } قال قتادة : هذا كله في الجهاد ، وقيل : نزل قوله : { ليس على الأعمى حرج } في ابن أم مكتوم { ومن يطع الله ورسوله ندخله جنات تجري من تحتها الأنهار } أي تجري الأنهار تحت أشجارها وأبنيتها { ومن يتول يعذبه عذاباً أليماً } .