تفسير الأعقم - الأعقم  
{فَذَكِّرۡ فَمَآ أَنتَ بِنِعۡمَتِ رَبِّكَ بِكَاهِنٖ وَلَا مَجۡنُونٍ} (29)

{ فذكر } أي عظهم ولا تترك دعوتهم وإن أساؤوا قولهم { فما أنت بنعمة ربك } أي برحمته وعظمه { بكاهن } هو من قولهم أنه يعلم الغيب ينظر نفسه حصل خدمة الجن والكهانة ويزعم أنه يعلم الغيب كذباً { ولا مجنون }