تفسير الأعقم - الأعقم  
{أَمۡ يَقُولُونَ شَاعِرٞ نَّتَرَبَّصُ بِهِۦ رَيۡبَ ٱلۡمَنُونِ} (30)

{ أم يقولون شاعر نتربّص به ريب المنون } أي ننتظر حوادث الدهر ، وقيل : الموت ، والآية نزلت في رؤساء مكة أبو جهل والوليد بن المغيرة وغيرهم فأجابهم الله تعالى فقال : { قل }