تفسير الأعقم - الأعقم  
{فَمَا تَنفَعُهُمۡ شَفَٰعَةُ ٱلشَّـٰفِعِينَ} (48)

{ فما تنفعهم شفاعة الشافعين } أي لا يشفع لهم أحد والشفعاء الأنبياء ثم العلماء ثم الشهداء