أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير للجزائري - أبوبكر الجزائري  
{فَمَا تَنفَعُهُمۡ شَفَٰعَةُ ٱلشَّـٰفِعِينَ} (48)

المعنى :

قوله تعالى { فما تنفعهم شفاعة الشافعين } أي لم تكن لهم شفاعة لأنهم ملاحدة مجرمون .

/ذ56