التفسير الصحيح لبشير ياسين - بشير ياسين  
{وَمَآ أَصَٰبَكُمۡ يَوۡمَ ٱلۡتَقَى ٱلۡجَمۡعَانِ فَبِإِذۡنِ ٱللَّهِ وَلِيَعۡلَمَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ} (166)

قوله تعالى{ وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله وليعلم المؤمنين }

أي في غزوة أحد ، وانظر آية( 172-174 )من السورة نفسها .