فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{وَمَآ أَصَٰبَكُمۡ يَوۡمَ ٱلۡتَقَى ٱلۡجَمۡعَانِ فَبِإِذۡنِ ٱللَّهِ وَلِيَعۡلَمَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ} (166)

{ وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله وليعلم المؤمنين } والذي أصابكم حين التقى جمعكم بجمع المشركين يوم أحد إنما كان بعلم الله تعالى وقدره { وليعلم المؤمنين } –المراد ليظهر للناس ويثبت لديهم إيمان المؤمن -{[1211]}


[1211]:نقله صاحب روح المعاني.