التسهيل لعلوم التنزيل، لابن جزي - ابن جزي [إخفاء]  
{كَلَّآۖ إِنَّهُۥ كَانَ لِأٓيَٰتِنَا عَنِيدٗا} (16)

{ كلا } زجر عما طمع فيه من الزيادة { عنيدا } أي : معاندا مخالفا ، والآيات هنا يراد بها القرآن لأن الوليد قال فيه : إنه سحر ، ويحتمل أن يريد الدلائل .

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{كَلَّآۖ إِنَّهُۥ كَانَ لِأٓيَٰتِنَا عَنِيدٗا} (16)

ليس الأمر كما يزعم هذا الفاجر الأثيم ، لا أزيده على ذلك ؛ إنه كان للقرآن وحجج الله على خلقه معاندًا مكذبًا ،