سورة   المدثر
آية 16
 
الكشف والبيان في تفسير القرآن للثعلبي - الثعلبي  
{كَلَّآۖ إِنَّهُۥ كَانَ لِأٓيَٰتِنَا عَنِيدٗا} (16)

{ كَلاَّ } قطع الرجاء عمّا كان يطمع فيه ويكون متّصلا بالكلام الأوّل وقيل : قسم أي حقاً وتكون ابتداء آية .

{ إِنَّهُ كان لآيَاتِنَا عَنِيداً } معناداً

الآية السابقة الآية التالية
 
المقارنة مع تفسير آخر