محاسن التأويل للقاسمي - القاسمي  
{كَلَّآۖ إِنَّهُۥ كَانَ لِأٓيَٰتِنَا عَنِيدٗا} (16)

{ كلا } أي لا يكون ما يأمل ويرجو لأن الجدير بالزيادة من نعيم الآخرة هم المتقون لا هو { إنه كان لآياتنا عنيدا } أي معاندا للحجج المنزلة والمرسلة .