لباب التأويل في معاني التنزيل للخازن - الخازن  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكَ تَتَمَارَىٰ} (55)

{ فبأي آلاء ربك تتمارى } أي تشكُّ أيها الإنسان . وقيل : أراد الوليد بن المغيرة . قال ابن عباس : تتمارى أي تكذب .